قصة انا محبوب من مركز تفكر مع أنوس
بينما كان أنوس يشعر بالحزن، تفاجئ بشيء عجيب أتاه ليعلمه كيف ينسى أحزانه ويشعر بالسعادة، فدخل أنوس عبْر نوافذ الحب، وعبَر من نافذة إلى أخرى تُشع له بالوُدّ والحب، فشعر كم هو محبوب وحلّق بسعادة الحب، وامتلأ حباً وشكراً لله الرحيم الودود، الذي وضع الحب في قلوبنا لنفرح ونشكر ونعبُد
ملاحظة : هذه القصة من المستوى الثاني
من حقيبة الأسرة /تفكر مع انوس
مركز التفكر
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.