عندما أسير في شوارع قرطبة، أعدّ النوافذ والبيوت والأشجار، وأحيانًا أعدّ الحمام في السّاحات وأشكل من رفوفه أعدادًا… هل تعرفون لماذا؟ لأنني “لبنى” صديقة الأعداد
تحبُ لبنى الأعداد كثيرا، وتراها في كل مكان حولها… حتّى أنّها تنادي أصدقاءها الخمسة بأعداد تنسجم مع شخصية كل واحد منهم. تسمع لبنى عن مخطوطة في المكتبة تعرضت للتلف فزالت عنها بعض الأعداد. وبسبب محبتها للأعداد تحاول معرفة سرها. ترى ما هو سر هذه المخطوطة؟ وما علاقة أصدقائها بها؟ قصة شيقة بطلتها شخصية حقيقية عاشت في الأندلس، يشارك فيها الطفل القارئ لبنى في اكتشاف الأعداد المفقودة في المربع السحري
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.