قصة مفاتيح السعادة من مركز تفكر مع أنوس
تمرّ بنا لحظات من السعادة تحيي قلوبنا وتشرق بها أرواحنا فنتمنى أن تبقى سعادتنا معنا ولا تزول، ونشتهي لو أنها تستمرّ وتطول فهي غاية كل إنسان ومُناه، في هذه القصة يتمتع “إنسان” بمشاعر السعادة فيحدث معه شيءٌ عجيب يجعله يستكشف أبواب السعادة ويسعى لامتلاك مفاتيحها لتطول سعادته أكثر ما يمكن لها أن تطول، وتمتد بهجته أقصى ما يمكن لها أن تمتد
وأنت أيها القارئ المميز هل اكتشفت الأبواب التي تجعلك تشعر بالسعادة؟، كم باباً للسعادة قد فتحت؟ وكم مفتاحاً للسعادة تستطيع أن تمتلك
ملاحظة: هذه القصة من المستوى الرابع
من حقيبة الأسرة /تفكر مع انوس
مركز التفكر
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.