الخير الذي تقدمه يعود إليك..، وما نقص مال من صدقة إنما تزده….هل تعايشنا مع موقف يترجم هذه المعاني الخيرة..
قصة صحن ام الخير.. قصة واقعية لصاحب المطعم الذي قدم بدون مقابل .. قصة تؤكد أن الله لا يضيع أجر المحسنين
تبدأ أحداث الحكاية بصاحب مطعم يجلس في مطعمه في إحدى ليالي فصل الخريف، وفجأة يهطل المطر، وإذا بالكهرباء تنقطع، ويغلق الجميع محالهم ويهرعون إلى بيوتهم، وصاحبنا هذا لم يجد من يأكل طعامه الذي سيفسد بالتأكيد إذا تُرك للصباح دون حفظه بالثلاجة. فيجلس يحسب خسائره لهذا اليوم، وفجأة يلمح خيالات سوداء تظهر في الساحة أمام مطعمه!! حمل عصاه ومصباحه وخرج يتفقد الأمر. فماذا وجد؟ وماذا حصل؟
Reviews
There are no reviews yet.