تمر جود بتجربة تتعلم منها: أنه لا يوجد ما يمنعها من تكوين أصدقاءَ جدد ،على الرّغم من الاختلافات بينها وبين كلّ الأطفال الموجودين في المدرسة. هذه القصة تقترب من نفسية الطّفل ،وتشجعه على التكيّف مع بيئة المدرسة الجديدة، وتجاوز اختلاف الأعراق والثقافات. وهي تعلّم الطّفل تقبّل الآخر المختلف؛ لأن ذلك الاختلاف الشكليّ لا يمنع من تكوين الأصدقاء. ينصح بهذه القصّة للأسرة والمدرسة ؛لأنّ العديد من المشاكل السلوكية سببها عدم تقبل الاختلاف
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.