قصة افكاري ومشاعري من مركز تفكر مع أنوس
هل انتبهت عزيزي القارئ إلى مشاعرك التي تمر بك؟ هل اكتشفت أن وراء كلّ شعور نشعر به تفكيراً مُعيناً، وتَحدُثاً داخلياً نتحدثه مع أنفسنا؟ هل تمنيت أحياناً لو أنك تتخلص من مشاعرك السلبية؟ وتتمتع أكثر وأكثر بالمشاعر الجميلة والايجابية؟، في هذه القصة نتفكّر مع صديقنا ” إنسان” و”سنا” بنعمة المشاعر، ونتعرف إلى مسمياتها لنرى أن في مرورها على قلوبنا أمراً طبيعياً على اختلاف حالاتها التي يشعر بها جميع البشر في هذه الحياة الدنيا، ثم نكتشف أن تحدثنا الايجابي مع أنفسنا يقلل من مشاعرنا غير المريحة وقد يُزيلها، ويزيد متعتنا وسعادتنا بمشاعرنا المريحة والجميلة، فكلما اكتشفنا مشاعرنا فهمنا أنفسنا وأصبحنا أكثر قوة وذكاء، وكلما ازدادت مشاعرنا الايجابية ازددنا معها متعة ونقاء
ملاحظة: هذه القصة من المستوى الرابع
من حقيبة الأسرة /تفكر مع انوس
مركز التفكر
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.