اسمي سُكّر، أسماني العم أبو حسن (سُكّر)؛ لأنه وجدني نائمًا فوقَ شِوال السُّكّر، تحت شجرة التين القريبة من بيته، لم يكن لي اسمٌ بين البشر من قبل!. قد تكون هذه المرة الأولى التي تقرؤون فيها حكايةً يسردها عليكم حيوانٌ مثلي، لا بأس! لابد من بدايةٍ لكل شيء، وإذا لم تعجبكم حكايتي انتظروا حتى تنتهوا منها؛ لأنني لن أتوقف ولن أتراجع، وسأقولها لكم بالأحوال كلها، لعلها تعجب أحدًا من البشر في يوم من الأيام!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.