حقيبة الأسرة – المستوى الأول

 المستوى الاول من حقيبة الاسرة من اصدارات انوس

الفئة العمرية: من 4 سنوات لغاية 8 سنوات

سلسلة الحب وتتكون من 8 قصص منهجية

“من القصص العلاجية”

القصة الأولى: قصة انا طفل سعيد

يتفكر أنوس في عينيه فيثير التساؤلات، يفكر تفكيراً ناقداً وإبداعياً ويمضي باحثاً عن إجابات بين أفراج عائلته ليستدل على اسمي الله الخالق الودود، يفرح أنوس عندما يعلم أنه محبوب عند خالق الأكوان ويشعر بتقديره لذاته ةكرامته عند ربه، في هذه القصة نبدأ في بناء العلاقة الفطرية بين الطفل وخالقه على الحب ليكون ركنه الشديد الذي يأوي إليه في صغره وعند رشده، فيأمن ويسعد ويوفق

 القصة الثانية: قصة انا مكتشف

في جو الدعابة، يذهب أنوس في رحلة استكشاف مع صديقه الظريف بسبوس، يسأل الكائنات ويحاورها، يتعلم منها مبادئ التوحيد ومعاني سورة الإخلاص، فيتعلق قلبه بالله الواحد الصمد النور، مردداً لا إله إلا الله

 القصة الثالثة: قصة نجمة السلام

 في لغة أدبية ترتقي بذوق الطفل، ورسوم تأخذ بوجدانه إلى عالم الحب والخيال، تطير نجمة من السماء إلى أنوس لتعلمه أن يحيا بهدوء وسلام، فيمر أنوس على نوافذ السلام على الأرض، يعبر من خلالها إلى قيمة السلام، متعلقاً قلبه بالله السلام ذي الجلال والإكرام

 القصة الرابعة: قصة تفكر على اجنحة الورود

 يشم أنوس وردة معطرة فيحدث معه شيء عجيب، يأخذه في رحلة إلى عالم الخيال، يتفكر في الكون ويتعرف إلى أسماء وصفات حسنى لله، يجيب عن تساؤلات عن الله، كثيراً ما تمر على ذهن طفل هذه المرحلة، ويشبع بها حاجته الفطرية من التعلق بصفات القوة والجمال، والقدرة والكمال، فيمتلئ حباً وإجلالاً لله ويحبه أكثر من أي شيء

 القصة الخامسة: قصة ليتني انسان

تثير الكائنات انتباه أنوس ليلتفت إلى جماله ومزاياه، فيمتلئ حباً لله وثقة في نفسه، عندما يرى آثار إكرام الله للإنسان ودلائل تفضيله بين الكائنات، ” ولكن لماذا خلقت ووجدت؟..” يبقى التساؤل الذي يطرحه كثير من أطفال الدنيا، ليأتي القرآن الكريم ويملؤهم سكينة وأمناً مجيباً عن تساؤلاتهم: إنما خلقنا لعبادة الله ومحبته

 القصة السادسة: قصة الشيء المهم

 كثيراً ما تزدحم أهداف المربين في جداول بناء الأجيال، ولكن تبقى طاعة الله وطلب مرضاته هي عنوان الحياة وغاية التربية الأجل، في هذه القصة يتأمل أنوس نملة فيمر بتساؤلات تقوده إلى معرفة أن أهم شيء في الدنيا هو رضا الله ومحبته، وأن طاعة الله تعالى واجتناب معصيته هما الطريق إلى نيل تلك المحبة وكسب ذلك الرضا

القصة السابعة: قصة العصافير تضحك

عبر تساؤلات مزجت بألوان الدعابة، يحرك أنوس التفكير الفلسفي لدى الأطفال، مرتقياً بقدراتهم في التفكير الإبداعي والتفكير الناقد في آن واحد، فيتفكر الطفل في نفسه وحواسه، ليرى آثار قدرة الله وجماله، ويسعد بعطائه وإكرامه، فيزداد حباً وطاعة لله الكريم

 القصة الثامنة: انوس في المحراب

المحراب.. معبد المسلم اليوميّ الذي يرتقي من خلاله بعلاقة الحب الفطريّة بينه وبين خالقه، فيناجيه ويحبه ويسأله ويستغفره سائراً في ظلال أنوار طلبه لمرضاة ربه، في هذه القصة يعيش الطفل مع أنوس مغامرةً بطلتها كُرة ملوّنة، ليتعلّم أن الإنسان إذا عصى الله.. فإن التوبة والاستغفار هما الطريق إلى محبة الله ورضوانه