حقيبة الأسرة – المستوى الرابع

27,00 

اضافة الى المفضلة
اضافة الى المفضلة
SKU: 7029748433092-المستوى-الرابع-من-حقيبة-الأسرة-من-إصدارات-أنوسالتصنيفات: كتب جيل 7-9 سنوات, كتب جيل 9-11 سنة, اللغة العربية, مركز التفكر

مشاركة:

 المستوى الرابع من حقيبة الاسرة من اصدارات انوس

الفئة العمرية: من 7 سنوات لغاية 11 سنة

“من القصص العلاجية”

سلسلة الحب وتتكون من 4 قصص منهجية

القصة الحادية والعشرون: قصة افكاري ومشاعري

هل انتبهت عزيزي القارئ إلى مشاعرك التي تمر بك؟ هل اكتشفت أن وراء كلّ شعور نشعر به تفكيراً مُعيناً، وتَحدُثاً داخلياً نتحدثه مع أنفسنا؟ هل تمنيت أحياناً لو أنك تتخلص من مشاعرك السلبية؟ وتتمتع أكثر وأكثر بالمشاعر الجميلة والايجابية؟، في هذه القصة نتفكّر مع صديقنا ” إنسان” و”سنا” بنعمة المشاعر، ونتعرف إلى مسمياتها لنرى أن في مرورها على قلوبنا أمراً طبيعياً على اختلاف حالاتها التي يشعر بها جميع البشر في هذه الحياة الدنيا، ثم نكتشف أن تحدثنا الايجابي مع أنفسنا يقلل من مشاعرنا غير المريحة وقد يُزيلها، ويزيد متعتنا وسعادتنا بمشاعرنا المريحة والجميلة، فكلما اكتشفنا مشاعرنا فهمنا أنفسنا وأصبحنا أكثر قوة وذكاء، وكلما ازدادت مشاعرنا الايجابية ازددنا معها متعة ونقاء


 القصة الثانية والعشرون: قصة مفاتيح السعادة

تمرّ بنا لحظات من السعادة تحيي قلوبنا وتشرق بها أرواحنا فنتمنى أن تبقى سعادتنا معنا ولا تزول، ونشتهي لو أنها تستمرّ وتطول فهي غاية كل إنسان ومُناه، في هذه القصة يتمتع “إنسان” بمشاعر السعادة فيحدث معه شيءٌ عجيب يجعله يستكشف أبواب السعادة ويسعى لامتلاك مفاتيحها لتطول سعادته أكثر ما يمكن لها أن تطول، وتمتد بهجته أقصى ما يمكن لها أن تمتد
وأنت أيها القارئ المميز هل اكتشفت الأبواب التي تجعلك تشعر بالسعادة؟، كم باباً للسعادة قد
فتحت؟ وكم مفتاحاً للسعادة تستطيع أن تمتلك

 

 القصة الثالثة والعشرون: قصة سعادة العطاء


كلٌّ منّا يعملُ ويسعى، وفي أعماقه رغبةٌ تَدفَعُهُ ليذوق طعماً للسعادة، وكثيراً ما نتذوقُها ولكننا نَجِدُ أنها لا تلبثُ أن تختفي وتزول، وربما شعرنا بعدها بالملل والضجر فنعود لنعمل ونسعى من جديد لنكتشف عملاً أو شخصاً نشعر معه بسعادة حقيقية، وقد ننجح، وقد نخفق العمر كله وما عرفنا سراً من أسرار السعادة الحقيقية، في هذه القصة يكتشف إنسان وأصدقاؤه سراً من أسرار السعادة العميقة والطويلة التي تسمو معها أنفسُنا، وتجعل لحياتنا معنى وتملأها خيراً وبركة، فهلا اكتشفت معنا وشاركتنا؟


 القصة الرابعة والعشرون: قصة اثق بنفسي ولا اغار


مشاعرُ مختلفةٌ تمرّ على قلب الإنسان رُبما كان من أعجبها مشاعرُ الغيرةِ، التي قد تكونُ إيجابيةً تملؤنا غبطةً وتُحفزنا للتميز، وقد تكونُ سلبيةً تحرقُ آلامُها نورَ قُلوبنا، لأنها تقومُ على المقارنة التي تجعلنا نكره أنفسنا ونكره الناس ونسخط، فيتراجع إيماننا وثقتنا بأنفسنا خطوات إلى الوراء
في هذه القصة سنتعرّف إلى استراتيجياتٍ في التفكير الإيجابي لنتخلص من مشاعر الغَيرة السلبية، فنزدادَ ثقةً بأنفسنا، وتشرق ملكاتُنا في الإيمان والمحبة، والإيجابية والتقدير

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “حقيبة الأسرة – المستوى الرابع”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *