كان… يا ما كان، في قَديمِ… قَديمِ الزَّمان… كِتابٌ.
كانَ عادِيًّا، عادِيًّا جِدًّا، وَحينَ فَتَحَتْهُ أَيْدي الأَطْفالِ… خرجت منه قصص عجيبة، وأخذتهم إلى بلاد بعيدة. قصة تحكي عن سحر الكتب بلغة فيها سجع جميل وبسيط
ليس كل ما نراه بأعيننا يبدو حقيقيًا، فقد يبدو لك الكتاب الذي وجدته على رف من رفوف المكتبة كتابًا عاديًّا جدًا أو قديمًا جدًّا، لكن إذا فتحته، قد تكتشف شيئًا آخر
“هذا الكتاب ليس سحريًّا”، كتاب يخرج بالطفل من دائرة المعقول إلى الخيال الجامح فيدخل معه إلى عوالم أخرى
مما يجعله في نهاية الأمر كتابًا سحريًّا جدًّا بخلاف عنوانه، لأنه لا يوجد شيء سحري حقًّا أكثر من رائحة كتاب قديم
كتاب يحفّز حواس الطفل، ويدفعه إلى التفكير خارج الصندوق، ويساعده في توسيع ذاكرته البصرية. وهو بلا شك كتاب يرفع من مستوى التفكير الإبداعي لدى الأطفال
نوع الغلاف : كرتون مقوى
الداخل: ورقي
الفئة العمرية: 6 سنوات فما فوق
عدد الصفحات: 24 صفحة
الأبعاد: 28*24 سم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.